الاسئلة الشائعة
يوجد بعض من الأسس المهمة لتجهيز الأرض الصحراوية لتكون جاهزة للزراعة مثل :
- تحليل المياه والتربة
- تحديد احتياج التربة من عناصر للقيام بإضافتها وحل مشكلاتها
- القيام بحرث الأرض بعمق مرتين أو ثلاث مرات متتالي
- تركيب شبكات الري
- التأكد من إضافة الخدمات اللازمة قبل الزراعة
- اختيار المحصول المناسب لطبيعة التربة والمناخ
ولمعرفة تفاصيل أكثر يمكنك التواصل معنا مباشرة
تعد شركة الحمد لاند من أفضل الشركات الرائدة في مجال بيع و استصلاح الأراضي الصحراوية، والقيام بإنشاء دراسة الجدوى الخاصة بها، مع إنشاء التعاقدات على مدى واسع من نوعية المحاصيل التي يمكن زراعتها لجني الأرباح بشكل سريع ومناسب.
حاليا وبعد التطور الهائل في مجال إستصلاح الأراضي الصحراوية أصبح من السهل زراعتها وبأقل التكاليف بل والحصول علي أجود المحاصيل ذات الجودة العالية والتي يمكن تصديرها.
- ذات قوام خفيف وحبيبات كبيرة الحجم ويتم علاج هذه الصفات عن طريق إضافة المواد العضوية والطمي مثل الأسمدة الصناعية والبلدية الطبيعية وأيضا المحسنات الطبيعية مثل الطفلة.
- عدم قدرتها على الإحتفاظ بالرطوبة وهذا نتيجة لكبر المسافات البينية بين جزيئات التربة، ويتم حل هذه المشكلة عن طريق الري النظم المتقدمة والحديثة.
- التربة الرملية فقيرة من المواد الغذائية ومن الممكن حلها عن طريق إضافة الأسمدة عن طريق دفعات، أو عن طريق التسميد الورقي والابتعاد تماما عن استخدام الأسمدة الآزوتية.
- تتميز بسرعة النفاذية ذات الحبيبات الكبيرة وبالتالي فهي قليلة الإحتفاظ بالمياه وسريعة العطش وبالتالي فهي تحتاج للري بصفة مستمرة.
- ضعيفة التماسك
- ذات حرارة مرتفعة وهذا نتيجة إلي قلة احتفاظها بالمياه، ولهذا تنضج المحاصيل مبكرة.
- أكثر تهوية ولهذا تساعد على تحلل المادة العضوية بسرعة.
- فقيرة المواد العضوية
- ينتشر بها أكاسيد الحديد
- أن يتم الحرث بشكل سطحي، حيث أن الحرث العميق يتسبب في زيادة التفكك مما يعوق صعود الماء بخاصية الجذب السطحي.
- التزحيف يكون ثقيلا
- التصغير من مساحة الأحواض ليكون من السهل ريها
- الري علي الحامي والذي يكون عن طريق توسيع فتحة الري
- تقليل الزمن ما بين الري و الأخرى ومن الأفضل أن يتم الري بالتنقيط أو الرش من يوم : 5 أيام
- الإكثار من إستخدام الأسمدة العضوية والتسميد الأخضر والأسمدة الصناعية والتي تحتوي على عنصر الكالسيوم.
- إضافة المحسنات الطبيعية من الطفلة والطين
- تبطين المراوي
- تزرع أيضا بلعفير
- يتم الرش أسمدة العناصر الصغرى في طور النمو الخضري.
- إنشاء مصدات الرياح وهذا يكون ناحية الرياح التي تهب منها الرياح، وهذا حتى لا تتسبب الرمال في تغطية المحاصيل الزراعية وإتلافها.
- القيام بإضافة المواد العضوية أو عنصر الطمي وهذا يساعد علي تحسين خواص التربة وزيادة قدرتها علي الاحتفاظ بالرطوبة والعناصر الغذائية.
- إختيار المحاصيل المناسبة للزراعة بالأرض الرملية مثل محصول ( الزيتون -التين -اللوز -النخيل -المانجو -البطاطا -الفول السوداني -عباد الشمس -السورجم -الذرة الرفيعة -الحلبة -الشعير) وغيرها.
- مد شبكات الري الحديثة مثل الري بالرش والري بالتنقيط والري بالرش الدقيق وخاصة في حالة إذا كانت الأرض مستوية.
- الزراعة في أحواض صغيرة وعدم الزراعة في خطوط لعدم احتفاظها بالرطوبة مما يحتاج إلى الري باستمرار خلال فترات قصيرة
- من المهم أن يتم الري علي الحامي في حالة استخدام طريقة الري بالغمر تفاديا للرشح.
- من الأفضل إستخدام الأسمدة الخضراء
- تنفيذ الدورات المناسبة للأراضي الرملية.
يوجد الكثير من المحاصيل الزراعية والتي يمكنك زراعتها في الأراضي الصحراوية، كما إنه من الممكن زراعة عدد كبير من الفواكه والخضراوات المتنوعة بالأراضي الصحراوية مثل (البطاطا -البصل -الباذنجان -البطيخ -الشمام -الملوخية -القرع)
القمح: يعد القمح أحد المحاصيل محلية الإنتاج، كما إنها من أهم المحاصيل الأساسية للنظام الغذائي، والآن يتم زراعتها على مساحة كبيرة من الأراضي الزراعية عن غيرها من المحاصيل الرئيسية مثل ( البطاطس -الذرة -الأرز)
حيث يتم زراعتها على مساحة تصل إلى 220 مليون هكتار، مساحة زراعته تكون أكبر من باقي المحاصيل الأخري، ويتم إستهلاك معظم الإنتاج المحلي من القمح، يخصص فقط خمس المحصول للتصدير.
الخضروات والتربة: تحتاج زراعة محاصيل الخضروات إلى مزيد من المواد العضوية للنمو وإنتاج محصول صحي وذات جودة عالية، فهي توفر الكثير من العناصر الغذائية التي يحتاجها الخضروات لكي تنمو وتزدهر، كما أن المواد العضوية تلعب دورا هاما في تليين التربة، كما إنها تسمح للتربة بالاحتفاظ على كمية أكبر من المياه